أحدث المنشورات

أحدث المنشورات

الأربعاء، 19 يوليو 2023

فنجان القهوة يافنجانى
بمرارتك تشدو الوجدان
ولكنى لم اذقا ابدا
مرا كمرارك قهوتى
امريرة انتى دائما
ام ان المر رافقنى
حتى ف طعم الفنجان

الأحد، 4 ديسمبر 2016

فنجان القهوة 00000 بقلم الاستاذة ندى الحياة


فنجان القهوة يافنجانى
بمرارتك تشدو الوجدان
ولكنى لم اذقا ابدا
مرا كمرارك قهوتى
امريرة انتى دائما
ام ان المر رافقنى
حتى ف طعم الفنجان

الأحد، 19 يونيو 2016

مالذي ياعرب يجري في حلب ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، بقلم الشاعر بشار رضا حسن



حلب تخلى عنك العرب 
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أسرى بي الحزن لا ضوء ولا أملُ
فاستوطن الهم ُحيث الصدرُ والأطِلُ
قدثارت العبراتُ أغدقت مقلا 
ما إن تراني أرى طيفا فتنهمل
قد هاجر الرّكبُ لا علما بهجرته
ولا وداع يذيب الشوق أو قبل 
غابوا وقد رحلوا شهباء وإبتعدوا
لكنْ بقلبي فلا غابوا ولا رحلوا
قالوا أيا صاح للجنوب هم سلكوا 
حيث الصحارى وقد ساقتهمُ الإ بل 
بيدٌ منَ البيدِ ما بيني ومحفِلهم 
وأرضُ قفرٍ قد تاهت بها السبلُ
ُتُرى سَلتني و أمْ للودّ حافظةً
ويحفظ الودَّ من كانت به المُُُثُل 
فكلما ذُكِرت بالقلب تنغصه
ويذكر الفكر رؤياها فينشغل 
يطيب سمعي بصوتٍ فيه من نغمٍ 
كالدرِّ حين لقى صخرا به صقلُ
وجه تكامل والبدور تحسده 
في عتمهِ أججٌ في صبحهِ حُلل
قد أسدلت مُرسلا على مناكبها
كأفرع الكرمِ حيث النضجُ يكتمل
تمشي الهوينى إذا ما بعلها تبعت 
لمّا هيَ قصَدت بمشيها حَجَلُ

هذا الجمال بأرض الشامِ تشهَدُه
ومن ربا حلبٍ أستنبط المثل
ياليتني بجوار دارِها شجرٌ
تمشي أظلها فلا حرٌّ ولا مجل
في كلّ صبح لترميني بنظرتها
أمسي وجفني يرى ليلى ويكتحل
ياليت شعري ونار الوجد أطفؤها
وتُشبَع الأذن من فيها كذا المقل
ياليت شعري وألقى الخلّ في حلب
ويرجع الوصل بعد القطع يتصل 
أجوب في حلبٍ ليلا فأصحبها
تكون قد خمدت حربا بها ثقل
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
من. غربها حيث حمدانية ظهرت
أطلالها السود بان الفحم والجَرَل
إروح فجراً صلاح الدين في شغف
والسكريًّ ظهيرة. تُرى القَيْل
في العصرِ لي سيف دولتي ليسعدني
أما وشيخ سعيدٍ بليله الكسل
بستانُ قصرٍ إلى كلاسةٍ وجع 
والصالحين من الفردوس ينتهل 
نورُ المشارقةِ الوضّاءةِ شُهبا 
تنير زاهرةٌ وكلّها حللُ
والعامريةُ تحكي حزنَ قصّتِها 
في مشهدٍ كاد أنصاريّ ينفعلُ
بابُ الفرجْ راحَ جلومٌ ليخبرهُ
شوقا فيلهب قوتلي ويشتعل 
إلى عزيزيةٍ والهمُّ يغمرُها 
والهجر حيث سليمانيّةٌ تصل
،،،، ،،،،،، ،،،،،،، ،،،،،،،
إن دُقَّ ناقوسُ أيٍّ من كنائِسها
مآذن الحب بالآذان تبتهل 
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
سريانُ يملي على الميدان قِصّته 
بستانُ باشا بميسلونَ ينشَغل 
والشيخُ فارس وبالمقصود يتبعه
والخضر بالاشرفيّة ابتدى يهِل
حيّّ لنا سبع بحراتٍ وقلعتنا
والجامع الاموي كان يبتهل
صاخورنا الهلكُ الشعبيُّ يجمعه 
إلى المساكنِ في شرقٍ فينتقل 
بابُ الحديدلقاضي عسكرٍ شجن 
شعّار جارُ طريق البابِ ينتحل 
وحيّ جامعتي للفيض أقربُها 
إلى السبيلِ فإنّ الركبَ مقتبل
والجابريّ بسعدِ الله قد وسعت
وسعدنا كان للثورات ينتعل 
بالقرب منها حدائق بها مرج
في وسْطها علمٌ للشعر يرتجل
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أبا فراسِ أما تقوم من جدثٍ
تَدْعُو بنو حَمَدان قد شكى الكفل
ترثي مدينتك شهباء في طللٍ
فالشعريُعذبه حزنٌ به طلل
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وفي الجميلية الغناءَ لي قصصٌ
بها أسيرُ وفي الرازي فيا عجل
جديدةً حلبٌ فرقانُها حَضَرٌ
فيها الرقيّ وفيها العقل ينذهل،
،،،،،،،،،، ،،،،،،، ،،،،،،،،
تزهو كغانيةٍ حسناءَ فاتنةٍ 
والقلبُ يأبى فراق الحسن والمُقَلُ
مِنَ الكراجاتُ للمنشيّةِ الزّخمُ 
َ والساعةُ ارتكزت كأنها أرل
باب الجنُّنين به التراث يخبرنا 
سوقُ المدينةِ عن تراثِه فسلوا
أما الشموخ فتروي عنه قلعتها 
وكم ملوكٍ على الأعتابِ قد زَحَلوا
،،،،،، ،،،،،،، ،،،،،،،
كم رامت الغربُ أن تجثيكِ فاقتدموا
الغدر والقصف والنيران والدَحَلُ
،،،،،،،،، ،،،،،،، ،،،،،،،،،
سلوا المعري بجبّ القبّة انتهلوا
و الجابريّةُ عن سعدٍ لها فسلوا
والسائرونَ طريقَ المجد نخبركم
كواكبيُّ لهُ الأقلامُ والجمَلُ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
لكِ اليراعُ على القرطاس يُعْلمُنا 
صريره ببداهةٍ له العجل
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
إن مررتَ بعرقوبٍ مصانعه 
يروقُ للعينِ ما تشهد بهِ الدول
الشيخ نجّار والشقيف ما سلمت
كم كان يُتقن وفي الراموسةٌ العمل
يُكدّس الرزق عباراتها امتلأت 
فيها وما يتمنى الطفل والكهل 
،،،،،، ،،،،،، ،،،،،،، ،،،،،،،،،
أبوابُ شهباءَ تسعةٌ لها ثَغرت 
قد وُزّعت وعلى الأسوارِ تعتدلُ
بابُ المقامِ وبابُ النصر يسعده
أما الحديد ُفبابٌ كله ثِقَلُ 
أمْ بابنا النيربُ العاتي فما وصد
كذا أمامك باب أحمر ثمِل

أما وَ بابُ قنسرين يبهرنا
ومثله فَرَجٌ باب له جلل
وبابُ الجنين فلا تمسي تباهله 
تاريخه صدق فلا كذبٌ ولا دجلُ
الفخرُ في بابِ انطاكيّةٍ تُركَتِ 
قد فاقَ في المنعِ أبوابٌ بها صَوَلُ
وكلَّةُ الفارسِ المعروفِ شاهدة
ومن سواه وعند الطعن يبتلل
،،،،، ،،، ، ،،،،،،،،، ،،،،
تجد على سطحها المثلوم من ندبٍ
قد أَحدَثَ الندبَ حيثُ القَرْعُ والصَمَلُ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
هيهاتَ ياحلبٌ أُحصي مفاتنك 
لكنّني منكِ أستقصي وأنتَخِلُ
وما ذكرتُ سوى غيضٍ وقد ضَئل
والفيضُ فيما نقولهُ لك ِ الضحلُ
قد دمّروكِ فيا حزنيً ويا ألمي
ويا عزابي ويا جرحي أيندمل ؟ 
الفرس ُ والروم ُ والإفرنجُ تطعنكِ
والصينُ والتركُ والأعرابُ والأسَلُ
تآَ مرَ الأُ نسُ في صبحٍ على حلبٍ
والجنُّ في الليلِ أيدوهمُ الذّغَلُ
لا البيتُ بيتاً ولا الحاراتُ تعرفها 
ولا كأنك في شهباءَ تنتقلُ
الطائرات صواريخ بها ضربت
والراجمات قنابل بها الثَلَل
قذائفٌ وبراميلٌ إذا انهملت
يُؤتى بها الذعر والدمار والأجل
………………………………… 
مال الجدار على الجدار وإتّكأ
كعاملين وأضنى متنهم عمل 
من بعدما كنتِ في شرقٍ منارتهُ
أمسيتِ رجماً على قفرٍ بها طللُ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
يبكي عليكِ فقيرُ الحالِ كم رضع
من صدرك الرزق حتى عابه الثجل
تجّارك السَود كم تبكي مخازنها 
فيها العنابر كان الرزقُ يُنتهل
حتى النساء ثواكل وقد فُقِدَ
الأبّ والأخّ والأبناء والرجل 
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أمسى الغنيُّ يدورُ خلفَ مأكلِهِ
أما الفقير فقد أماتهُ الوَهِلُ
لكِ الشبابٌ وقد ضاقت مطامحهم 
شدّوا الرحالَ فقبلوكِ وإرتحلوا
ومنهمُ الساهرين ما بهم كلل 
أجفانهم سهِدت أصابها الحَذَلُ
لكِ الليوثُ فما طاقت بكِ الظُلَمَ
صبّوا الدماءَ فما كلّوا ولا بخلوا
اطفالك الغض يا شهباء يوقظني 
صراخهم تحتَ رجمٍ راكمٍ صَحَلوا 
الفقرُ والجوعُ والحاجاتُ تاسرهم 
والقتل والهجر والتشريد والجهل 
أهليك قد رُضعوا دهرٌ بأثدية
درّت من الضرع حنظل به مهل 
أمسوا على شعفٍ والأرض مفرشهم 
والحرُّ يلحفهم والبرد والبلل
أو في خيامٍ وما كانت لتسعفهم 
لن تُبقي من خيم إن هبّتِ الشَمَلُ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أين العيون فلا للعربِ مَبصَرةً 
وأين أسماعهم أم إنهم غفِلوا
أين الأخوّةُ أم أغرتهمُ قصصٌ
لهم بقابيلَ من هابيلهِ المثل
أوطاننا أمست وجلّها حلبٌ
والدور يتلى بنا وهكذا دول
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
هبّوا فإنَّ اليهودِ ما غفت أ جَفنٌ
لهم ولا نقصت من فعلهم حِيَلُ
هبّوا فلا جانبا للغُرْبِ مؤتمنٌ
لا تحسبوا الودَّ من أعدائِنا فضل 
هبّوا لها فهلّا سمعتم الأقصى 
نادى لكم عرْبا في ظهره الأسُل
هبّوا لها وحدة للارض جامعة
يكون فيها سداد الرأي والعَصِلُ
هيّا نحطّم أسوارا لنا سجنت
فيُجمَع البحر والصحراء والجبل

هيّا لنرفعَ عنّا ظلمَ أزمنةٍ
أدمت رقابٌ لنا هندٌ لهم فَلل
على ذرى زُحل نرفع برايتنا 
ويرجع الوجه بعد الحزن يبتهل
كي يعلمَ الثقلان لا يزل أنفُ
في حاضرٍ كي يرى البادون والمَهَلُ
هذا وما زال في نفسي بامنية 
وتأمل العينُ أن تشهدها تكتمل 
،،،،،،،،،،،،،،،،،، ، ،،،،،،،،،،،،،،،،، ، ،،،،،،،،،،
15 ،،،6 ،،،،2016
بقلم الشاعر بشار رضا حسن 
ادلب حارم 
الكلمات الغريبه من معجم تاج العروس 
وشكرا لقراءتكم







الجمعة، 3 يونيو 2016

أنتِ والنساء ,,, بقلم الشاعر محمد عبده



أنتِ والنساء ,,,

سيدتي ,,,
أنتِ وكل نساء حواء 
تختلفون
لهن نفس الملامح 
ولا يتميزون
أراكِ كما القمر وهن
حولكِ يدورون
تتحدث عيونكِ وهن
دونكِ صامتون
نعم أنتِ..
يا فاتنة فؤادي يا نائمة بين
جفوني
يا أميرة قصري يا ملكة كل
عصوري
يا من تملكين بهواكِ
كل سنيني
أشهد أنكِ تجري بدمائي
و شرايني
نعم أنتِ
حلماً يراودني ويداعب خيالي
في كل مساء
نجمة تسهر من أجلي تراقبني
من السماء
أحبكِ يا كل أملي وأمنياتي
يا كل الرجاء
يا جنة يتمناها يوماً فؤادي
تكون اللقاء ..


بقلمي ,,,
محمد عبده ...
3/6/2016


ترفقى بقلبى ..... بقلم الشاعر حسين عابد

ترفقى بقلبى
و طبول نبضى
وخلصينى من لذعة الألم
اشعر بمرارة فوق الوجع 
اشعر بوحدة و حيرة
و غيرة بشوق مجنون
بنار تلفحني 
وجمر من فوقى و تحتى
تقدمى منى خطوة
اختصرى المسافات 
دعيها تصغر لا تكبر
لا تخشى على من العذاب
و لا تذلينى اكتر
الليل ينمو فى ظهرى
الشمس تشتعل من عظمى
النهار يجلدنى
الطيور تكوى رأسى
السماء صبغت جسدى
أنتِ ارهقتى قلبى 
راح منى فكرى و عقلى
قولى سيدتى
أحبك ... كذبا
فأشجار لحمى تورق
وأغصان اوردتى تبرق
و مداد بداخلى يكتب 
باسمك ينبض و يلفظ
قولي أحبك يا إنسان
قولي أحبك يا ولهان..
قولي كذبا
أحبك من بين الجدران
من خلف الأسوار
أحبك فى الترحال و الاستقرار
قولى احبك يا كاتب الأشعار
يا مجنون بالحنان
قولى ضحكا 
أحبك هل تفهم
أعشق الجنون فيك أتعلم
أرى النجوم بيدك تحلم
و فى كفك المطر يتبختر
معك احيا و أزهر
قولى لا تتعجل و اصبر
أنا لا اكذب 
أنا لا اضحك
أنا احبك
صحوت يا مغفل
ابقى لا ترحل 
أنا بك
أنمو و أحيا
الشاعر / حسين عابد
غــــزة ... فلسطين


سمائين في ملامح وجهك .... بقلم الشاعر محمود الجبوري



سمائين في ملامح 
وجهك
تحتضن خاصرة الضياء
بريقاااا يخطفني 
خارج حدود العودة،،،


أيا انثى أبلغ من 
كل الاشعار

تسيل حروف اسمك 
على جسدي
أوشام من القصائد،،،

عيناك
ِ بوابتا ذهاب 
حيثك بلا اياب 
رحلة في حكايا 
الزمن البعيد

جدائلك 
طيات من خيوط 
الشمس 
يغيب فيها مفهوم 
الوعي حين اتشبك
بها،،،،،

وجنتيك الممزوجة من 
عَسْجَد وماء
زلال في فم عاشق،،،

ثغرك 
بسمة ورد لـ مطر الربيع 
كلما زرته زادني عطش،،،

جيدك 
زجاجة دورق 
ولذة خمر والاسفار ،،،

صدرك،،،
ااااااااه 
واحات واحات من الهدايا 
ولذة التَوه

ينابيع من السقيا 
وشلالات غرق،،،

خصرك 
شيطان غاوي 
يفقدني رشدي 
ويضرم النار 
في النبضات،،،،

اليكِ قديستي والحب،،،